منتدى الفتاة الناعمه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الفتاة الناعمه

لكل ما تتمناه الفتاة العربيه من أجل التميز الدائم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنوته كوول
المديره
المديره
بنوته كوول


عدد المساهمات : 326
تاريخ التسجيل : 17/07/2008
العمر : 32

غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات Empty
مُساهمةموضوع: غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات   غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات Emptyالأحد أغسطس 03, 2008 8:12 pm

غزو نسائي عربي للسينما المصرية من كل الاتجاهات
رغم أن بعض الصحف المصرية لاتزال مهمومة بالحديث عن اللجوء المستمر للفنانات العربيات على حساب بنات البلد، لكن ظاهرة الهجوم على الجمال العربي في السينما والدراما في مصر بدأت تتراجع عندما أدرك الكثيرون أنهم يهاجمون ظاهرة منطقية، وكان من المفترض إستمرارها طوال السنوات الطويلة الماضية، وكونها اختفت لفترة فالمفروض أن نرحب بعودتها لا العكس.


غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات 16042007-104224-0

صحيح أن الجمهور المصري كان حريصاً دائماً على القول بأن صباح لبنانية، ووردة جزائرية، ورغدة سورية، لكن وجود عشرات الفنانين العرب كان محل تقدير وإحترام جعل بعضهم حتى في الجيل الجديد، يتخلص من عبء الجنسيات ويحصل على حب الجمهور الذي يحتاج فترة من الوقت قبل أن يتعامل مع الفنانة كشخص لا كجواز سفر، غير أن الموجة الجديدة من الفنانات العربيات في الفن المصري، تستحق أيضا وقفة تأمل، فنجمات الزمن الجميل، نور الهدى وصباح ووردة وفايزة أحمد ونجاح سلام ، وغيرهن جئن إلى مصر بفنهن الراقي فأضفن واستفدن، وبالتدريج اندمجن في المجتمع المصري بل أقنع بعضهن نجوم مصر للسفر إلى لبنان وتونس لتقديم أفلام هناك، في وقت لم يكن الحديث عن الجنسيات العربية فيه يثير كل هذا اللغط كما يحدث هذه الأيام .



أما وقفة التأمل فهدفها تحليل الظاهرة من عدة جوانب، أولها أن الإستعانة بالفنانات العربيات، تعني احتياج السينما المصرية المستمر بوجوه جديدة في المرحلة الحالية بسبب النقص الحاد في عدد النجمات أصحاب الكاريزما الخاصة، لدرجة أن النقاد يضعون خمس أسماء فقط على لائحة النجمات الأكثر انتشاراً من بينهن التونسية هند صبري .



وجاء إعتزال حنان ترك ليزيد من الأزمة، الأمر الذي أدى إلى رفع منة شلبي، ومنى زكي، وياسمين عبد العزيز، ومي عز الدين لأجورهن إلى الضعف تقريباً، ليضطر المنتجين للبحث عن وجوه جديدة تمتلك حضوراً على الشاشة وتقبل بالأجر المتوسط على الأقل في الفيلم الأول، ولا يمكن أن ننكر في هذا الصدد أن الإستعانة بالنجمات العربيات تأتي أيضاً على خلفية رفض المصريات بسبب قوة التيار المحافظ لتأدية مشاهد ساخنة من أي نوع، لكن الملاحظ أن ممثلات عربيات قدمن تلك المشاهد لكنهن التزمن بعد ذلك إلا في حدود بسيطة، مثل اللبنانية نور التي ظهرت بالمايوه الأحمر في أول فيلم ولم تكررها بعد ذلك، وهند صبري التي تعرضت لهجوم كبير في "مواطن ومخبر وحرامي" و" مذكرات مراهقة" قبل أن تثبت أنها ممثلة "جامدة" لا تحتاج للمشاهد الساخنة من أجل الإنتشار.



سبب أخر للموجة العربية الجديدة أن المنتجين أدركوا ضرورة وضع الأسواق العربية في الخطط وعدم الاكتفاء بالنظرة المحلية التي كانت ترفض الإستعانة بمن لا تتقن اللهجة المصرية، فتم الالتفاف درامياً حول هذا الأمر، حتى تزيد ضمانات توزيع الفيلم أو المسلسل على الفضائيات العربية بعدما ساعدت الثورة الفضائية على انتشار النجوم العرب هنا وهناك .



وأخيراً وقبل أن نستعرض موقف كل فنانة على حدة، فأن الإتهام الذي يحاصر بعض الفنانات العربيات بسبب سوء استخدامهن في السينما المصرية، هو أمر يقع بالتأكيد على عاتق الفنانة نفسها، التي تملك حق القبول أو الرفض ، بالتالي لا يمكن تعميم تلك النظرة، ورغم الأخبار المتناثرة عن عروض تمثيل لمطربات الكليبات الساخنة، فأن السينما المصرية منذ ظهور موجة الأفلام الهابطة تشهد أفلام عادية وأخرى هابطة، ونسبة قليلة تزيد الأن من الأفلام جيدة المستوى، بالتالي فأن تقييم أي فيلم لا يمكن أن يعتمد على جنسية الممثلين بداخله، بل على كل فريق العمل، كما أن نجاح أي فيلم لن يعود أبداً لأن بطلته مصرية أو عربية، المهم أن تكون فنانة حقيقية .



نور اللبنانية



هي بحكم التوقيت أقدم ممثلة لبنانية في الموجة الحالية، حيث بدأت مع انطلاق أفلام النجوم الشباب، وكانت بطلة أول فيلم لأحمد السقا "فانلة وشورت وكاب" وقتها لم يكن يعرفها الجمهور لا في مصر ولا لبنان، حيث انطلقت مع إعلان ناجح للفنان هشام سليم، وأعطاها الجمهور سريعاً لقب "نور اللبنانية" للتمييز بينها وبين أي "نور" أخر، ثم توالت أفلام نور التي اتهمها النقاد دائما بالأداء البارد، لكن رومانسيتها وملامحها الهادئة ومعرفة الجمهور بها، سهل انتشارها مع زيادة الانتاج السينمائي، حتى قدمت خمسة أفلام دفعة واحدة هذا العام، ومنذ بداية 2007 عرض لها "مطب صناعي" و"الرهينة"و "كشف حساب" الذي يعد أول بطولة لها ، و حتى يظهر وجه جديد يملك نفس الملامح و يمتلك موهبة أكبر فأن نور مرشحة للإستمرار بنفس المعدل .



هي الفنانة العربية الأبرز حتى الآن، صاحبة أكبر كم من الجوائز والإشادات، صحيح أنها تعرضت لحملة مضادة بسبب مشاهد ساخنة في أول أفلامها كما ذكرنا منذ قليل، ثم قدمت أدوار عادية بعد ذلك، لكن فيلم "أحلي أوقات "الذي نالت عنه خمس جوائز من مهرجانات مصرية وعربية، كان نقطة تحول أساسية، عندما أكد هند للجمهور والنقاد أنها قادرة على تقديم دور بنت البلد وتفوقت على باقي الفنانات العرب في اتقان اللهجة المصرية، ويكفي أنها في هذا الفيلم اجتازت حنان ترك ومنة شلبي، ثم كان دورها في "عمارة يعقوبيان" ومع عادل إمام تحديداً، إضافة أهم، وتقدم هند ثلاث أفلام تقريباً في العام الواحد، لكن المشكلة التي تواجهها كالعادة هي وجود أدوار تناسب موهبتها ولا تكون أقل من تلك الموهبة وهو أمر مرتبط بالسيناريو بالطبع، والمنتج القادر على تحمل إهداء البطولة للممثل لا نجم شباك .



هند زادت من استقرارها في مصر بعد خطوبتها للسينارست محمد حفظي، أي انها ستحصل على الجنسية رسمياً بعد الزواج، غير أنها لم تعد بحاجة لها كما ذكرنا، حتى أن بعض الجمهور نسى أنها تونسية وأحدهم سأل ببراءة ذات يوم، "هل هند صبري شقيقة سمير صبري" .



نيكول سابا



كان قراراً موفقا من المطربة اللبنانية الشقراء أن تبتعد عن السينما ثلاث سنوات بعد "التجربة الدانمركية" فالعمل مع عادل إمام وفي دور بطولة فرصة لا تعوض، لكن لها سلبيات بالتأكيد،الكل يريدها في دور الفتاة الأجنبية أو الشقراء التي تلهب مشاعر البطل والجمهور معاً، وعادت نيكول مؤخراً بفيلمين الأول "ثمن دستة أشرار" والثاني "قصة الحي الشعبي"، ورغم نجاح الأول، فأن "الحي الشعبي "تعثر في شباك التذاكر، لكن نيكول كما تقول حققت منه ما تريد وقدمت الشخصية الشعبية بكل ما تستطيع من إمكانات، منتظرة تقديم أدوار أخرى في مشروعات تعد لها حالياً أبرزها "عمليات خطرة" وهي من الفنانات المرشحات للإستمرار خصوصاَ أنها لا تشترط الغناء في الأفلام التي تلعب بطولتها .







رغم الإيرادات المتوسطة لفيلمها الأول "الكود 36 "، لكن مايا نجحت في أن تضع أسمها على لائحة الفنانات المطلوبات، على الأقل للأدوار الرومانسية وأدوار "الهوانم "كما يطلق عليها الوسط الفني، وسيكون مسلسل "سلطان الغرام "محك حقيقي لقدرتها على الإستمرار، خصوصاً لو تم عرضه في رمضان المقبل، غير أن مايا بحاجة لفيلم جديد تتلافي فيه عيوب "الكود 36 "خصوصا فيما يتعلق بباقي فريق العمل، وقد وصلت لمرحلة تستطيع فيها الإختيار ، في الوقت نفسه لا يعني التزام مايا بأن تعرض كل مشروعاتها على روتانا، أن تترك خطواتها الفنية تتباعد في مجال التمثيل، لأن السوق مزدحم والقطار لا ينتظر طويلاً .




لأنها تعرف مفاتيح النجومية، نجحت رزان في مصر، كممثلة ومذيعة، وأسمها بات معروفاً للجمهور، حتى الذين لم يشاهدوا فيلمها الأول "حرب إيطاليا"ولا دورها في مسلسل "العميل 1001"، غير أن إستمرار رزان مرتبط بحسن اختيارها للأدوار وشركات الإنتاج بعد التعثر المستمر لفيلم "حسن طيارة" الذي إستمر تصويره عام كامل، مع خالد النبوي وعزت أبوعوف، كما يرتبط الأمر بالطبع بجدول أعمالها المزدحم دائما، وأخيراً اختيارها لتقديم برنامج "البوم" على شاشة mbc .







ينقسم وجود الممثلة السورية جومانا مراد في مصر إلى مرحلتين، الأول كانت مستفزة، عندما ارتبط أسمها بقيادات أطيح بها من مدينة الإنتاج الإعلامي فبدت وكأنها مفروضة على السوق،وبعد فترة من الغياب إثر الإطاحة بتلك القيادات، نجحت جومانا في إعادة حساباتها، وعادت لمصر لتشارك في أعمال أكثر أهمية، مثل مسلسل "القاهرة ترحب بكم "الذي لم يكن بطولة مطلقة لها لكن الدور قربها للجمهور أكثر مما فعلت أدوارها في "الشارد " و" الموت عشقاً" كما عرفت طريقها للسينما مع فيلم "الشياطين" الذي أوشك الفنان شريف منير على الإنتهاء من تصويره ليكون أول فيلم سينمائي للفنانة السورية الحسناء .




دوللي شاهين



هي بالتأكيد محظوظة لأنها جذبت الجمهور كممثلة قبل أن يحفظ أغانيها أو يعرف أنها مطربة بالأساس، كان المخرج خالد يوسف يبحث عن فتاة تقبل الظهور بالمايوه وتبادل القبلات في فيلم "ويجا" فوافقت دوللي شاهين، وأهم ما يميزها أنها لا تزين الحقائق ولا تخاف من التصنيفات، فلم تجد عيباً في الظهور بالمايوه طالما المشهد على شاطئ البحر، لكن دوللي استعجلت خطوتها الثانية ودخلت فيلم مجهول مع أحمد برادة وأحمد هارون وسرعان مع أختلفت مع المنتج أشرف تادرس ووصل الأمر للمحكمة، ليتجمد الفيلم، وتنفصل عن ميلودي قبل أن تعيد حساباتها من جديد، فتكتفي بالكليبات اعترافاً منها بانهيار سوق الكاسيت، وتنضم لفيلم "الشياطين" أملاً منها في الإستمرار ضمن قائمة ممثلات السينما وهو ما سيتأكد بعد عرض الفيلم ، الذي شهد منافسة بينها وبين جومانا على مين يحمل لقب البطلة الأولى .



وجهها الملائكي لم يساعدها حتى الآن على تقديم عمل جديد بعد فيلم "حليم "الذي حقق لها شهرة، لكنه لم يحقق تواجداً لدى الجمهور الذي لم يشاهد الفيلم بكثافة ولايزال يخطأ في أسمها الصعب على الألسنة المصرية، لكن سلاف – في تقديري- موفقة في موقفها الحالي بعدم قبول أي فيلم والسلام حتى لو كان مع محمد سعد ومحمد هنيدي، لكنها ستكون محظوظة لو قامت بالفعل بدور "روز اليوسف" في المسلسل المزمع تنفيذه دون خطوات حقيقية حتى الأن، وتعتمد سلاف في نظرتها لوجودها في مصر على أنها مطلوبة في سوريا وهذه حقيقة بالتالي ليست في حاجة إلى الهرولة ، وهذا أفضل بكل تأكيد .







هيفاء وسيرين سوياً لأنهما وقعا بالفعل عقود أفلام لكن التنفيذ لم يبدأ بعد، حتى الأن لم يعلن المنتج محمد السبكي تفاصيل الفيلم الأول لهيفاء وهبي في السينما المصرية، مكتفيا بالضجة التي صاحبت توقيع التعاقد وحصول هيفاء على أجر أثار حفيظة الممثلات المصريات، ولو لم تبدأ المطربة المثيرة للجدل تصوير الفيلم قبل نهاية الشهر الجاري فخروجها من موسم الصيف أمر منطقى جداً، وعليها هي والسبكي الإنتظار للموسم المقبل، بدلاً من تقديم تجربة لا تنال الإعجاب بسبب السرعة في وقت سيكون فيلم هيفاء حديث الصحافة لأسابيع طويلة، اما سيرين فيلمها "المسافر "ينتمى لسينما المهرجانات، ولازال المخرج أحمد ماهر يتفاوض مع عمر الشريف، بعد توقيع خالد النبوي وعمرو واكد، وأكد المخرج أن اختيار سيرين له علاقة بأن الشخصية ذات أصول أجنبية، فيما يعني أنها ستحتاج لفيلم أخر كي تثبت أنها قادرة على تقديم كل الأدوار .




مروى



مروى أما نعيمة كما يسميها الصحفيون هنا، ادركت بذكاء، أن قدراتها كمطربة وممثلة، لن تسهل لها طريق البطولة المطلقة، فقررت الإنتشار وحسب، واختار لها المخرجون أدواراً تناسبها في تجاربها الثلاثة حتى الأن، راقصة في "حاحا وتفاحة" و عشيقة في "آيظن"، ومطربة ملاهي في "مهمة صعبة"، واستمرار مروى متوقف على توفر أدوار بهذه النوعية، إلا لو قررت هي الثورة ونجحت في شخصيات أخرى ؟



خارج نطاق الخدمة



بعض الفنانات العربيات ظهرن في فيلم واحد ولم يكملن المشوار حتى الأن، نيكول بردويل بطلة "الباحثات عن الحرية "كانت صريحة من البداية، فهي مشغولة بالبيزنس وقدمت الفيلم اقتناعاً بفكر ايناس الدغيدي، أما المغربية سناء موزيان، فلازالت تتعثر كمطربة بحثاً عن منتج، ولها تجارب في التلفزيون المغربي، بينما رانيا الكردى كالعادة تظهر وتختفي، قبل عامين قدمت "الحاسة السابعة" وكان أدائها متوسطاً، وثم ظهر ألبومها الأول بعد فترة، وكان من المفترض أن تقديم برنامج جديد على المستقبل، لكن المشروع تأجل، ومعه خطوات رانيا للمرحلة المقبلة .



أسماء على الطريق



مادلين مطر



بعض الأسماء قدمت تجارب محدودة، أو لاتزال تنتظر عرض الفيلم الأول، بالتالي الحكم عليها سيؤجل بعض الوقت، نبدأ بميس حمدان بطلة أول فيلم سعودي "كيف الحال"، ميس ظهرت أولاً في " ظرف طارق" مع أحمد حلمي، وعادت لمشروعاتها الفنية في بيروت، ثم صورت مع تامر حسني ومي عزالدين فيلم "عمر وسلمي" المنتظر عرضه في يونيو المقبل، وبعدها ستحدد خطواتها المقبلة وإن كانت قد انتهت بالفعل من تصوير فيلم "شارع 18" مع أحمد فلوكس، وتنتظر فيلم جديد مع تامر حسني، أما السورية هبة نور فتتواجد حالياً في دبي لتصوير فيلمها الأول مع محمد هنيدي "عندليب الدقي" ويتردد أنها وقعت عقداً بأفلام أخرى مع روتانا، يوجد أيضا وجه لبناني جديد هو مريانا في فيلم "45 يوم " أحمد الفيشاوي، وهناك ساندي التونسية التي اشتهرت بأدوار الإغراء، ومن تونس أيضاً درة التي شاركت في "هي فوضى "مع يوسف شاهين، وفاطمة ناصر في "ضابط وأربع قطط" الذي يقدم فرق الفور كاتس للمرة الأولى أيضاً، وهو الفريق الغير مرشح للإستمرار إلا في حال الانفصال، لانه سيكون من الصعب جمعهم في أفلام أخرى كل فترة ، كذلك من الجزائر توجد سارة بسام .



هناك أسماء عديدة يسعى المنتجون للحصول على توقيعها كل فترة، ويتم ترشيحها لعدة مشروعات، ربما معظمها لا يصل خبر عنه للفنانة نفسها إلا من خلال الصحف، ويمكن اعتبار إليسا ونانسي عجرم ونادين لبكي وميريام فارس ومادلين مطر وكارول سماحة، ضمن قائمة المرحب بهن في أي وقت عندما تتخذن إحداهن القرار النهائي، على سبيل المثال، نادين وميريام كانتا مرشحتا لفيلم "حرب ايطاليا" قبل أن يصل الدور لرزان مغربي .



إذا كان الإقبال على اللبنانيات أكثر في السينما ثم التونسيات، يبدو أن السوريات هن الأوفر حظاً في الدراما خصوصاً مع التنافس القوي بين المصريين والسوريين في هذا المجال، وبعد جومانا مراد، تشارك سوزان نجم الدين بالفعل في مسلسل "نقطة نظام" لكنها مشاركة معلقة حتى يتم الإستجابة لطلباتها بخصوص الدور، كذلك تم ترشيح سلمي المصري لدور "أسماء بنت أبي بكر" .


غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات 16042007-104224-1

غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات 16042007-104224-2

غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات 16042007-104224-3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sosonicegirl.ahlamontada.net
 
غزو نسائي عربي للسينما المصريه من كل الاتجاهات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفتاة الناعمه :: قسم أخبار النجوم :: منتدى أخبار النجوم والمشاهير-
انتقل الى: